موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: أئمة العصر الجميل أمام أهل البيت (1- سيدنا على زين العابدين
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت مارس 27, 2004 1:53 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 28, 2004 10:05 pm
مشاركات: 5
مكان: egypt
[size=18]عن أنس ابن مالك قال[/size] : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم :* أى أهل بيتك أحب اء ليك ؟ قال الحسن والحسين وكان يقول لفاطمه :ادعى لى ابنى ،فيشمهما ويضمهما اء ليه *) رواه الترمزى 0
اء ن سيدنا الحسين رضى الله عنه كاد أن يتقطع نسله لولا لطف الله سبحانه ، هذا اللطف الذى أبقى لنا نسلا" فيهم رائحة رسول الله صلى عليه وسلم ، وفيهم من خلقه الأريحيه والنجدة والقلوب العامرة بالأيمان :لاتشغلها الدنيا بزخارفها فتخلد اءلى الأرض وتتبع أهوائها –0 لقد خاض سيدنا الحسين معركة ضد الباطل واستشهد فيها هو وكثير من أهال البيت من الرجال والنساء ولم يبق من الذكور من نسل سيدنا الحسين سوى سيدنا الأمام على
بن الحسين رضى الله عنه 0
1- لقبه الشريف : هو سيدنا على بن الحسين بن على بن أبى طالب ، الملقب بزين العابدين 0
نشأ سيدنا على زين العابدين من أبوين كريمين ( هما الحسين بن على بن أبى طالب ابن بنت رسول الله وريحانته
من الدنيا ، وأمه سلافه بنت يزدجرد ملك الفرس ) وكان يقال له يأبن الخيرتبن ، وذلك أن رسول الله صلى عليه وسلم قال – فيما روى : (( لله تعالى من عباده خيرتان : فخيرته من العرب *قريش، ومن العجم * فارس))
فسيدنا زين العابدين قرشى الأب ، وفارسى الأم 0 ولذا نشأ متشبعا بروحانية جده صلى الله عليه وسلم وبتقوى وفتوة أبيه رضى الله عنه ، وبسمو وعزة نفسية والدته سليلة الملوك 0 نشأ على الفطرة السليمه بقلبا" مملوء
بالأيمان الكامل متتبعا لأثار جده وعلى خطى أبيه حتى لقب بزين العابدين 0
2- حياته الشريفه : كان سيدنا زين العابدين مع والده فى موقعة كربلاء وكان مريضا" لايستطيع القيام من
فراشه وكان ذلك من رحمه الله حتى يبقى على النسل الشريف اءلى يوم القيامه 0 لما أتى يزيد بن معاوية (لعنة
الله علية) بثقل الحسين ومن بقى من أهله فأدخلوه عليه ، فقام رجل من الشام فقال :( اء ن سباءهم لنا حلال )
فقال له سيدنا زين :كذبت ،ولؤمت ما ذاك لك ،اء لا أن تخرج من ملتنا ، وتأتى بغير د يننا 0 ففكر يزيد طويلا
فقال للشامى :اجلس وقال لسيدنا زين العابدين اءن احببت أن تقيم عندنا فنصل رحمك ،وأن أحببت أن أردك
اء لى بلادك ، فقال بل ردنى اءلى بلادى 0
خرج سيدنا زين العابدين من هذة المحنه وقد تلركت آثارا" عميقه فى نفسه فقد كان كثير البكاء ،فقيل له لماذا
فقال ( اء ن يعقوب عليه السلام بكى حتى أبيضت عيناه على يوسف ولم يعلم أنه مات ، واءنى رأيت يضعة
عشر من أهل بيتى يذ بحون فى غداة واحدة ، أفترون حزنهم يذهب من قلبى أبدا 0
كما سمى سيدنا زين العا بدين بالسجاد وذلك لكثرة سجوده لله وكان له خاتم منقوشا علية ( وما توفيقى اءلابالله)
3- عبادته رضى الله عنه : كان فى عبادته متأسيا بجده صلى الله عليه وسلم وعبادته لها طابعها الخاص ،
فكان يقول : * اءن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد ، وآخرون عيدوه رغبة فتلك عبادة التجار ، وآخرون
عبدوه محبة وشكرا فتلك عبادة الأحرار الأخيار *0 كان اءذا توضأ يصفر لونه ، فاءذا قام اءلى الصلاة ارتعد
من الخوف ، فقيل له ما ذلك فقال : أتدرون بين يدى من أقوم ومن أناجى )0 وعن طاووس قال : دخلت الحجر بالكعبة ليلا" فاءذا على بن الحسين قد دخل فقام يصلى فصلى ما شاء الله ثم سجد ، فقلت رجل صالح من أهل بيت الخير لأستمعن اءلى دعائه فسمعته يقول فى سجوده : (* عييدك بفنائك ،مسكينك بفنائك ، فقيرك بفنائك
سائلك بفنا ئك ، فقال فما دعوت يهن فى كرب اء لا فرج الله عنى 0
4- حلمه رضى الله عنه : الحلم سيد الأخلاق ،وقد كان رضى الله عنه حليما" متأسيا" يجده صلى الله عليه وسلم فما كان يغضب لنفسه أبدا ويقول صاحب الكواكب الدرية ( كان يضرب بزين العابدين المثل فى الحلم
ومن الأخبار التى تروى عنه ( أنه خرج يوما "من المسجد ، فسبه رجل ، فانتدب الناس عليه ، فقال لهم دعوه ، ثم أقبل عليه فقال له : ما ستره الله عنك من عيوبنا أكثر ، ألك حاجة نعينك عليها ، فاستحيا الرجل ، فألقى اء ليه
خميصه كانت عليه وأمر له بألف درهم ، فكان الرجل اء ذا رآه بعد ذلك يقول له اء نك من أولاد الأنبياء 0
ايضا" من حلمه ، كان الرجل يقف على رأسه فى المسجد فما يترك شيئا" اء لا ويقول فيه ، وهو ساكت ليرد عليه فلما ينصرف يقوم الرجل ورائه ويلزمه من خلفه ويبكى فيقول الرجل ( لاعد ت تسمع منى شيئا"تكرهه أبدا)فكان رضى الله يقول ( وما شىء أحب اءلى اللئيم اءذا شتم الكريم من الجواب )0
ايضا" من رحمته كان يخرج على راحلته اء لى مكه ويرجع لا يقرعها ) 0
كان رضى الله عنه يقول ( ماتجرعت جرعة أحب اءلى من جرعة غيظ أعقبها صيرا" وما أحب أن لى يذلك حمر النعم ) 0
5- المال بالنسبة له رضى الله عنه : كان يعمل بقول الله تعالى ( فأما من أعطى واتقى* وصدق بالحسنى *
فسنيسره لليسرى ) فلقد كان رضى الله عنه كريما " مثل جده صلى الله عليه وسلم ، يقول عنه أبن كثير (انه كان
كثير الصدقه بالليل فهو يقول * صدقة الليل تطفىء غضب الرب ، وتنور القلب والقبر ، وتكشف عن العبد ظلمة يوم القيامه * وقال عنه محمد بن أسحاق : كان الناس فى المد ينة يعيشون لايدرون من أين يعيشون ، ومن يعطيهم ، فلما مات زين العابدين فقدوا ذلك فعرفوا أنه هو الذى كان يأتيهم فى الليل بما يأتينهم به 0
لما مات وجدوا فى ظهره وأكتافةه أثر حمل الجراب اءلى بيوت الآرامل والمساكين فى الليل 0
كان يقول : اءنى لأستحى من الله عز وجل أن أرى الأخ من أخوانى فأسأل الله له الجنه ، وأبخل عليه بالدنيا 0
6- زين العابدين العالم : كان رضى الله عنه يسير فى الطريق الذى رسمه القرآن فى العلم ،فأنكب عليه ،وأخذ يطلبه مظانه غير مبال بتقاليد أو بنقد 0 فقد كان رضى الله عنه اءذا دخل المسجد تخطى الناس حتى يجلس فى حلقة زيد بن أسلم ،فقال له نافع بن جبير بن مطعم : غفر الله لك أنت سيد الناس ,وافضلهم ،تأتى تخطى حلق أهل العلم وقريش حتى تجلس مع هذا العبد * يعنى زيد بن أسلم * فكان يقول ينبغى للعلم أن يتبع حيث كان 0
عن مسعود بن مالك قال له زين العابدين : أتستطيع أن تجمع بينى وبين سعيد بن جبير ، فقال له لما يا أمام
قال : اريد أ ن أسأله عن أشياء ينفعنا الله بها ولامنقصة 0
كان اءذا جائه طالب علم يقول له : مرحبا" بوصية رسول الله صلى عليه وسلم ، اءن طالب العلم اءذا خرج من
منزلة لم يضع رجله على رطب ولايابس من الأ رض اءلا سبحت له اءلى الأ رضين السبعة 0
7- تقديره للعلم : كان تقديره للعلم عظيما" فكان يقول ( من كتم علما" أحدا" ، أو أخذ عليه أجرا" رفدا" ،
فلا ينفعه أبدا ) أيضا كان ير ى رضى الله عنه أن من ثمار العلم أن يستخدمه الاءنسان فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فيلزم على العالم أن يخوض معركة اءصلاح المجتمع ولذلك يقول ( التارك للأمر بالمعروف
والنهى عن المنكر كنابذ كتاب الله وراء ظهره ، اءلا أن يتقى تقاة ، قيل وما تقاته ؟ قال : يخاف جبارا " عنيدا"
أن بفرط عليه أو أن يطغى ) 0
8- عنايته بحد يث رسول الله صلى الله عليه وسلم : كان سيدنا زين العابدين رضى الله عنه معنيا بالعلم على وجه العموم ، وحديث رسول الله على وجه الخصوص 0 ولا ريب فى أن الأمة الاءسلامية حينما تقتدى
بالرسول صلى الله علية وسلم اءنما تقتدى بأعظم البشر رجولة واءنسانية ( لقد كان لكم فى رسول الله أسوة
حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ، وذكر الله كثيرا") من هنا كانت سيدنا زين العبدين عنايته بالحديث
فلذلك أصح الأسانيد كلها ( الزهرى عن على بن الحسين عن أبيه عن جده 0 يقول عنه محمد بن سعد
( كان ثقة ، مأمونا ،كثير الحديث عاليا "، رفيعا" ورعا" 0 وقد قال صاحب الحلية أسند على بن الحسين الكثير
وسمع من أبن عباس ، وجابر ومروان وصفية وأم سلمه وغيرهم من الصحابه 0
يقول الزهرى : ما رأيت قرشيا" أفضل منه 0 ومن الأ حاديث التى رواها أن أسامه بن زيد أخبره أن لرسول الله صلى الله علية وسلم قال( لايرث المسلم الكافر ، ولا الكافر المسلم ) ، وعن زيد بن على بن الحسين عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله (ص) من قتل دون ماله فهو شهيد ) 0
9- الفرزدق وسيدنا زين العابدين : أجمل ماكتبه الفرزدق وأصدق ماقيل فى أهل البيت فهذة القصيدة أراد الله أن يشيع ذكرها منذ مئات السنين وذلك لاءخلاصه وأنها نموذج للشجاعه الأدبية قالها الفرزدق فى وجه الجبروت والطغيان وانتصارا" لأبن بنت النبى وقالها وهو مدرك لما يمكن أن يحد ث له من الخليفة الأموى هشام بن عبد
الملك وقصة هذة القصيدة (*** أن هشام بن عبد الملك عندما كان يطوف بالبيت وأراد أن يستلم الحجر الأسود
لم يتمكن حتى نصب له منبر ، فاستلم وجلس عليه ، وقام أهل الشام حوله ، فبينما هو كذلك أقبل سيدنا على بن الحسين ، فلما د نا من الحجر ليستلمه تنحى عنه النا س اءجلالا" له وهيبة واحتراما ،وهو فى بزة حسنة وشكل مليح 000 فقال أهل الشام لهشام من هذا ؟ فقال لاأعرفه ، استنقاصابه ، واحتقارا" لئلا يرغب فيه أهل الشام
فقال الفرزدق أنا أعرفه فقالوا من هو ؟ فأشار الفرزدق يقول :
هذا ابن خيرعباد الله كلهم هذا التقى النقى الطاهر العلم هذا الذى تعرف البطحاء وطأته
والبيت يعرفه والحل والحرم اءذا رأته قريش قال قائلها اءلى مكارم هذا ينتهى الكرم
ينمى اءلى ذروة العزالتى قصرت عن نيلها عرب الاءسلاموالعجم يكاد يمسكه عرفان راحته
ركن الحطيم اءذاما جاء يستلم مشتقةمن رسول الله نبقته طابت عناصرها والخيم والشيم
ينجاب نور الهدى من نور غرته كالشمس ينجاب عن اءشراقها الغيم حمال أثقال أقوام اءذا فدحوا
حلو الشمائل تحلو عنده نعم هذا ابن فاطمه اءن كنت جاهله بجده أنبياء الله قد ختموا
من جده دان فضل الأنبياء له وفضل أمته دانت لها الأمم عم البرية باءلاحسان فانقشعت
عنها الغواية واءلاملاق والظلم كلتا يد يه غياث عم نفعهما يستوكفان ولا يعروهما العدم
سهل الخليقة لاتخشى بوادره يزينه اثنتان الحلم والكرم لايخلف الوعد قيمون بغيبته
رحب الفناء أريب حين يعتزم من معشر حبهم دين وبغضهم كفر وقربهم منجى ومعتصم
يستدفع السوء والبلوى بحبهم ويستزاد به الاءحسان والنعم مقدم بعد ذكر الله ذكرهم
فى كل حكم ومختوم به الكلم اءن عد أهل التقى كانوا أئمتهم أو قيل من خير أهل الأرض؟ قيل هم
لايستطيع جواد بعد غايتهم ولايدانيهم قوم واءن كرموا هم الغيوث اءذا ما أزمة أزمت

والأسد أسد الشرى والبأس محتدم يأبى لهم أن يحل الذم ساحتهم خيم كرام وأيد بالندى هضم
لاينقص العدم بسطا" من أكفهم سيان ذلك أن أثروا واءن عدموا أى الخلائق لست فى رقابهم
لأوليه هذا أوله نعم فليس قولك من هذا بضائره العرب تعرف من أنكرت والعجم
من يعرف الله يعرف أوليه ذا فالدين من بيت هذا ناله الأمم 0
فغضب هشام من ذلك ، وأمر بحبس الفرزدق ، فلما بلغ ذلك سيدنا على بن الحسين بعث اءلى
الفرزدق بأثنى عشر ألف درهم فلم يقبلها وقال : *** اءنما قلت ما قلته لله عز وجل ، ونصرة للحق
وقياما بحق رسول الله صلى الله علية وسلم فى ذريته ، ولست أعتاض عن ذلك بشىء 0
فأرسل اءليه زين العابدين يقول له ( قد علم الله صدق نيتك فى ذلك ، وأقسمت عليك بالله لتقبلنها فتقبلها منه 0
الله على صدق المحبه والاءخلاص لله ورسوله واهل بيته 0
10- رأى الزهرى فى سيدنا زين العابدين : كان الزهرى يقول ( على بن الحسين أعظم الناس علىّ منهّ0
وقصة ذلك أن الزهرى قد أ صاب دما"خطأ" ،فخرج وترك أهله ، وهام على وجهه وترك ماله ، فلما تقابل بعلى بن الحسين قال له ( يا زهرى ، قنوطك من رحمة الله التى وسعت كل شىء أعظم من ذ نبك)0
يقول الزهرى كنت أكثر من مجالستى لعلى بن الحسين ،فما رأيت أفقه منه ، وقليل الحديث وكان من أفضل أهل البيت وأحسنهم طاعة 0 0


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين مارس 29, 2004 12:22 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24573
أتعرف يا سيدنا يا خادم أهل البيت بمن يذكرنى سيدنا على زين العابدين
يذكرنى والله بنبى الله إسماعيل حين نجاه الله من الذبح ويذكرنى بأبى النبى صلى الله عليه وسلم حينما نجاه الله من الذبح
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
من هذه النقطة يقول بعض أهل الله أن الإمام المهدى سيكون من ولد الحسين لهذا السبب حيث يجمع بين اسمه واسم أبيه باسم النبى صلى الله عليه وسلم واسم أبيه وينجو من الذبح ، وإن كان الجمهور يرى أن الإمام المهدى سيكون من ولد الحسن لأنه ترك الخلافة طواعية فعوض عنها بخلافة الباطن وأن المهدى يخرج من ولده
والله أعلم
المهم أنه من ولد السيدة فاطمة رضى الله عنها وأرضاها
د. محمود صبيح


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد يوليو 16, 2006 11:48 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد يونيو 19, 2005 3:33 pm
مشاركات: 2280
مكان: الحسين
[align=center][font=Tahoma][fot]دعوة عامة [/fot]
كل سنة وانتم طيبين
افتتاح مولد سيدى على زين العابدين كان السبت الماضى
ممكن اسرة منتدى دكتور محمود صبيح تشترك فى الاحتفال بمولد سيدى على السجاد
كان بيعمل ايه عشان نعمل زيه كل حاجة عايز تكتبها عنه اكتبها
سيدى على زين العابدين
تمعن فى كلمة زين العابدين
عايز تكون زين العابدين
ندور كلنا ونشوف كان بيعمل ايه
ممكن نشترك ندعو الجميع فى هذا الموقع للمشاركة بالاحتفال بمولد سيدى على زين العابدين
واكيد حتاخذ نفحة ومدد
واشكركم [/font]
[/align]

_________________
انا فى جاه رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 11 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط