في إحدى حلقات برنامج "دعوة للتعايش" التي يقدمها عمرو حالد جاء الآتي:
يقول أبو حنيفة: غير أني لم أكتف بحماد، فبحثت عن باقي العلماء في عصره، فذهبت أطلب العلم من جعفر الصادق، ومع ذلك أذن لي حماد أن أذهب إلى جعفر الصادق وقَبِل جعفر الصادق أن يعلمني، واختلفت مع جعفر الصادق في مسائل وقَبِل ذلك.
وهذه نقطة أخرى في التعايش، فحماد لم يضق صدره لهذا،
[poet font="Tahoma,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" shadow(color=red,direction=135) glow(color=red,strength=5)"] جعفر الصادق هو مؤسس كل الفقه الشيعي، [/poet]
أي أن أبو حنيفة أخذ الفقه الشيعي، ومع ذلك لم يكن عنده مشكلة أن يقول وأنا مختلف مع الفقه الشيعي في كذا وكذا.
لا تعليق
غير أنه يلزم التنبيه أن كل ما ذكر فهو مغالطات شديدة في حق الإمام جعفر و الإمام أبو حنيفة و الشيخ حماد
_________________
ما خاب بين الورى يوما ولا عثرت***في حالة السير بالبلوى مطيته من كان لله رب العرش ملتجأ***ومن تكن برسول الله نصرته
|