دلالات في صور

molhma · **مرسل:** الخميس أكتوبر 08, 2015 4:58 pm

الله سبحانه و تعالى يحب شكر الناس على إحسانهم

النيل الخالد · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 09, 2015 8:25 am

molhma · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 09, 2015 7:48 pm

فى خطوة جديدة متميزة ضد تشوية وتحريف التاريخ المصرى نشرت جريدة المصرى اليوم بتاريخ 8 أكتوبر 2015 - تحقيقى بعنوان "وتبقى الضربة الجوية مفتاح النصر" - السادات : إسرائيل تعلم تماماً من هو حسنى مبارك .

- تكلمت فيه عن دور محمد حسنين هيكل فى التقليل و الاستخفاف بالضربة الجوية وتأثيرها والذى وصفها بأنها لم تكن سوى فرقعة إعلامية !

- وكيف طلب الرئيس الشهيد الراحل أنور السادات من الرئيس مبارك وضع خطة ضربة جوية تكون مختلفة ولها تأثير مدوى

- وماذا قال اللواء الجمسى فى مذكراته عن الضربة الجوية و كيف أصابت العدو الصهيونى بالهزيمة المدوية

- وعن الإهداف التى أصابتها الضربة الجوية التى أصابت جميع أجهزة و دفاعات العدو الصهيونى بالشلل التام مما مهد الدخول لقواتنا البرية وإنهاء الحرب فى 6 ساعات بدلاً من 6 أيام !

شكراً لكل من وقف ضد تشوية وتحريف وتزيف التاريخ المصرى لا يضيع حق وراءه مطالب !

النيل الخالد · **مرسل:** السبت أكتوبر 10, 2015 9:47 am

النيل الخالد · **مرسل:** السبت أكتوبر 10, 2015 10:35 am

النيل الخالد · **مرسل:** السبت أكتوبر 10, 2015 10:37 am

molhma · **مرسل:** السبت أكتوبر 10, 2015 7:47 pm

صحى من النوم عشان يترشح تاني

النيل الخالد · **مرسل:** الأحد أكتوبر 11, 2015 12:43 pm

molhma · **مرسل:** الاثنين أكتوبر 12, 2015 6:43 pm

الشجرة التي استظل تحتها النبي - في وادي الأردن وهو ذاهب في رحلته إلى الشام، والتقى عندها ببحيرا الراهب - وقيل إنه راهب البُحيرة ولذا سُمي بهذه الأحرف بَحيرا- باقية إلى يومنا هذا، لا شجرة سواها في صحراء قاحلة وهي خضراء، وبحساب علماء الطاقة فإن لها طاقة نورانية هائلة..
يستظل بها الناس إلى يومنا هذا
وكأن الله شاء لها أن يُهذبها؛ فلو نظرت إليها لوجدتها على هيئةٍ غريبة كأن بستاني قد فعل فيها فنه وجماله. ولكنه أمر الله - سبحانه وتعالى -.
شجرة باقية إلى يومنا هذا..! ما الذي جعلها مورقة؟!
يقول أهل الله: إن الذي جعلها كذلك أن من جلس تحتها واستظل بظلها مَحَبَّةٌ مُطْلَقَةٌ، سيدنا محمد صل الله عليه و على آله و سلم - .
مَحبةٌ مُطْلَقة..؛ لا يعرف الكراهية، ولا يعرف الحقد، ولا يعرف الحسد، ولا يعرف الكبر، ولم تَرد على قلبه تلك المعاني..

النيل الخالد · **مرسل:** الاثنين أكتوبر 12, 2015 8:18 pm

molhma كتب:

الشجرة التي استظل تحتها النبي - في وادي الأردن وهو ذاهب في رحلته إلى الشام، والتقى عندها ببحيرا الراهب - وقيل إنه راهب البُحيرة ولذا سُمي بهذه الأحرف بَحيرا- باقية إلى يومنا هذا، لا شجرة سواها في صحراء قاحلة وهي خضراء، وبحساب علماء الطاقة فإن لها طاقة نورانية هائلة..
يستظل بها الناس إلى يومنا هذا
وكأن الله شاء لها أن يُهذبها؛ فلو نظرت إليها لوجدتها على هيئةٍ غريبة كأن بستاني قد فعل فيها فنه وجماله. ولكنه أمر الله - سبحانه وتعالى -.
شجرة باقية إلى يومنا هذا..! ما الذي جعلها مورقة؟!
يقول أهل الله: إن الذي جعلها كذلك أن من جلس تحتها واستظل بظلها مَحَبَّةٌ مُطْلَقَةٌ، سيدنا محمد صل الله عليه و على آله و سلم - .
مَحبةٌ مُطْلَقة..؛ لا يعرف الكراهية، ولا يعرف الحقد، ولا يعرف الحسد، ولا يعرف الكبر، ولم تَرد على قلبه تلك المعاني..

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وسلم .

النيل الخالد · **مرسل:** الاثنين أكتوبر 12, 2015 8:23 pm

قالها ذات مرة أينشتاين :
أخشى اليوم الذي تطغى فيه التقنية على تواصلنا البشري
العالم حينها سيكون مليئ بالحمقى

molhma · **مرسل:** الأربعاء أكتوبر 14, 2015 6:31 pm

الجيش العراقي يلقي القبض على دواعش متخفين بلبس سيدات وهما بيهربو من الضرب المفرط من القوات الروسية في سوريا

بيفكرنى ببديع مرشد الإخوان و أخوانه

النيل الخالد · **مرسل:** الخميس أكتوبر 15, 2015 6:42 am

النيل الخالد · **مرسل:** الخميس أكتوبر 15, 2015 6:46 am

molhma · **مرسل:** الخميس أكتوبر 15, 2015 7:22 pm

قارنوا بين دعوته لنقل ما سماها عاصفة الحزم الى سوريا .. وبين دعوته الفلسطينيين للصبر والدعاء ...
.

موقع د. محمود صبيح

دلالات في صور

الموجودون الآن