موقع د. محمود صبيح

وهذا الحوار أجراه مع قناة "مكملين الإخبارية".

ومضمون الحوار ومحتواه يشمل تغير كبيييييييييييير في الاتجاهات الفكرية والتوجهات السياسية لوائل غنيم جلها تصب في مصلحة بقاء وتدعيم الدولة.

فهل هذه التغيرات حقيقية أم أنها مناورة لأمر ما ؟

نتابع تفصيلات الحوار فيما يلي :

كشفه لعمالة وتمويل الإخوان ودور قطر وتركيا المشبوه في هدم الدولة.

الحوار كاملاً وفيه اعتذار للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ولأجهزة الدولة ، وفيه أيضاً الاعتراف بالوقوع في العديد من الأخطاء في فهم وقائع الأمور في مصر ، كما فيه تحذير من النزول في 25 يناير القادم ، وفيه تفصيلات كشفه لعمالة الإخوان والمقاول "محمد علي" وللدور المشبوه لتركيا وقطر في مصر. بل وفيه مايزيد عن هذا فلنتابع :

_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا


يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ

برده مش مطمن ليه

فقد كان أحد العناصر الرئيييييييييييسية في نكسة يناير.

_________________
أبا الزهراء قد جاوزت قدري *** بمدحك بيد أن لي انتسابا

سألت الله في أبناء ديني *** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا

وأنا كذلك مثلك أخي الفاضل (حتى لا أحرم).

بس كل ما بشوف واحد زي دا ويظهر عليه تغير الحال للأفضل بطمع إنو يكون من هؤلاء ممن تكلم عنهم سيدي الشريف فضيلة مولانا الدكتور محمود حفظه الله كما في الاقتباس التالي.

فلعل وعسى.

وياكريم يارب.

_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا


يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ

هو ما تقولين أختي الفاضلة (المهاجرة) بارك الله فيكِ.

ولكن :

_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا


يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ

الفاضل سهم النور و الأحباب الأفاضل ،

الحقيقة انا لا اعلم ان كان يمكن ان يظهر منه خير ام لا ،

لكن من كثرة التقلبات فهو حتى الآن مصدر للقلق ، لاسباب عديدة منها :

1- سرعة تغير و تباين افعاله و اقواله (يشتم محمد علي و بعدين علطول يطلع يقوله انا بحبك و انت راجل شجاع)
2- مرهق جدا اذا حاولت تتبع فيديوهاته المنتشرة بكثرة ( علامة استفهام ) كلام كتير و صح في غلط و لخبطة
3- مظهره وقت عودته (علامة استفهام)
4- اسلوبه باختصار حتى الأن يضرب و يلاقي

و الحقيقة لم اجد افضل من هذا التفسير لحالته في فيديو لثروت الخرباوي (بداءً من الدقيقة 2:13 )

يتحدث فيه ان محمد علي و وائل غنيم هم نماذج الهدف منها محاولة نشر حالة من العبثية

_________________

ما خاب بين الورى يوما ولا عثرت***في حالة السير بالبلوى مطيته
من كان لله رب العرش ملتجأ***ومن تكن برسول الله نصرته

البتار كتب:

[size=200]الفاضل سهم النور و الأحباب الأفاضل ،

الحقيقة انا لا اعلم ان كان يمكن ان يظهر منه خير ام لا ،

لكن من كثرة التقلبات فهو حتى الآن مصدر للقلق ، لاسباب عديدة منها :

1- سرعة تغير و تباين افعاله و اقواله (يشتم محمد علي و بعدين علطول يطلع يقوله انا بحبك و انت راجل شجاع)
2- مرهق جدا اذا حاولت تتبع فيديوهاته المنتشرة بكثرة ( علامة استفهام ) كلام كتير و صح في غلط و لخبطة
3- مظهره وقت عودته (علامة استفهام)
4- اسلوبه باختصار حتى الأن يضرب و يلاقي

و الحقيقة لم اجد افضل من هذا التفسير لحالته في فيديو لثروت الخرباوي (بداءً من الدقيقة 2:13 )

يتحدث فيه ان محمد علي و وائل غنيم هم نماذج الهدف منها محاولة نشر حالة من العبثية

فتح الله عليك
رقم ( 3) بالذات ...يرجع لما الاخوانجية يقولوا جنقوم بمظاهرات ..كانه عاوز يوصل رسالة للهلافيت بتوعه : افتكروني .انا مشيت حسني وانتو مشوا السيسي ,,قبح الله منظره وهتك مخبره ويبعته ليمان طرة ويخليه مسخرة ,,قادر يا كريم .
اللهم نصرك لمصرك بجاه ناصر الحق بالحق صلى الله عليه وآله وسلم[/size]

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله

بعد تسجيل احترامي الوافر
أتساءل
لماذا أعطته هذه القناة كل هذا الهامش؟ 1
الموضوع غير مريح لا سيما طريقة كلامه
لا أعرف بماذا اصفه واربا بالمنتدى أن أسجل وصفي له فيه
لا احاكم النوايا ولكنه غير مريح
وأرجو أن أكون مخطئا
وعلى كل حال حمى الله مصر وسائر بلادنا من كل شر
حمى

_________________
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله واحشرنا بزمرتهم انك سميع مجيب

الأحباب الأفاضل :

(البتار) ، )مولانا الحبيب (فراج يعقوب) ، (أبو الحسن الطيب) :

أكرمكم الله وجزاكم الله خيراً وبارك فيكم.

وهو ما قلتم وأكثر أعزكم الله.

ولكن في أقل الأحوال : أديهم بيكشفوا نفسهم بنفسهم وبيفضحوا بعض أكتر وأكتر.

ونسأل الله العفو والعافية.

_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا


يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ