موقع د. محمود صبيح

(قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفى صدورهم أكبر)

انظروا لهذا الدجال
حفيد إمام الضلال و مجدد البدعة
بن عبد الوهاب
و كيف يترجم لسانه
عما يحويه باطنه من الضغينة لأهل بيت رسول الله
و لريحانته سيدنا و مولانا الإمام الحسين
سبط رسول الله
و سيد شباب أهل الجنة

يقول هذا الدجال أن بيعة يزيد بيعة شرعية
أخذها له أبوه فى حياته
و أن مولانا الإمام الحسين غير مصيب فى خروجه

و يقول أن مجئ الصحابة الكرام
إلى مولانا الإمام الحسين
و محاولتهم إثناءه عن المسير إلى العراق
لم يكن بسبب محبتهم لريحانة رسول الله
و خوفا و إشفاقا لما قد يحدث لحضرته
و إنما كان لإخبار سيدنا الإمام الحسين
أنه غير مصيب فى رأيه و أن الخروج يخالف الشرع
لأن بيعة يزيد شرعية !!!!

انظروا كيف يخرج لسانه
ما انطوى عليه باطنه من خبث
و ضغينة لأهل بيت النبى

ألا يعلم أن ما يقوله يؤذى رسول الله
ألا يعلم
إن الذين يؤذون الله و رسوله
لعنهم الله فى الدنيا و الآخرة
و أعد لهم عذابا مهينا

و لكنها عادة هؤلاء الدجاجلة المتمسلفة
فى قلب الحقائق
و جعل المعروف منكرا

و حسبنا الله و نعم الوكيل فيمن يؤذون الله و رسوله و أهل بيته
حسبنا الله و نعم الوكيل فى هذا الدجال
الذى يقف أمام الحجيج فى يوم عرفه
ليبخ سمومه

فأسأل الله العزيز المنتقم الجبار
أن يطهر الديار الحجازيه من هذا الدجال
و من أمثاله الفجار
فلا يسمع لهم صوت فى يوم عرفة
و لا فى غيره

و تطيبا للقلوب من كلام هذا الدجال
أنقل من كتاب مولانا السيد الشريف
الدكتور محمود صبيح خصوصية و بشرية النبى
صلى الله عليه و سلم
عند قتلة الحسين

بعض أراء الصحابة من موقف الإمام الحسين
لنرى مدى حبهم و خوفهم على مولانا الإمام الحسين

عن ابن عباس قال:استشارنى الحسين فى الخروج
فقلت: لولا أن يزرى بى و بك لنشبت يدى فى رأسك
فقال الإمام الحسين: لأن أقتل بمكان كذا و كذا
أحب إلى أن أستحل حرمتها (يعنى مكة)
يقول سيدنا عبدالله بن عباس: و كان ذلك الذى سلى نفسى عنه

و قال له عبد الله بن مطيع: فداك أبى و أمى متعنا بنفسك و لا تسر ،
فو الله إن قتلوك ليتخذونا خولا و عبيدا

و اعتنقه سيدنا عبدالله بن عمر و قال له :استودعك الله من قتيل

و من الدرر التى قرأتها أيضا فى هذا الكتاب المبارك
بخصوص هذا الأمر:
(((
كان مولانا الإمام الحسين
فى أعلى مقامات التسليم
فهو يعلم أنه مراد من المرادات

لما كتب عبدالله بن جعفر بن أبى طالب إليه كتابا يحذره أهل الكوفة
و يناشده الله أن يشخص إليهم،
كتب إليه مولانا الحسين: "إنى رأيت رؤيا رأيت فيها رسول الله
صلى الله عليه و آله و سلم و أمرنى بأمر أنا ماض له
و لست بمخبرها حتى ألاقى عملى

فهو يعلم أنه فى عين العناية
و عين الرعاية
و أنه مقتول كسيدنا يحيى
و كسيدنا زكريا و غيرهما من الأنبياء
))) أهـ

و الصلاة و السلام على نور الأنوار و سر الأسرار
و ترياق الأغيار و مفتاح باب اليسار
سيدنا محمد المختار و آله الأطهار
و أصحابه الأخيار
عدد إنعام الله و أفضاله


[web]http://www.youtube.com/watch?v=ylbIrX9q3DU[/web]

اللهم دمّرهم وشتتهم وأرحنا منهم

قال لي أحد المشايخ الأولياء هؤلاء الوهابية هم من يسمك الرحمة من النزول هم مظهر من مظاهر المشيخ لعنه الله عليه

_________________
جذبتني بحسن ضوء وجهها سقتني كأسها من عاتق الخمر
غيبتني عني بسر التجلي لكعبة الحق فاسجد وكبري

من موقع عرب تايمز

مفتي السعودية في خطبة وقفة عرفات : طالب بمحاربة الانتحاريين والارهابيين ... ونسي اسرائيل ... وجل من لا يسهو

November 26 2009 19:51


عرب تايمز - خاص

قال الشيخ عبد العزيز ال الشيخ مفتي السعودية ان واجب المسلمين "محاربة العمليات الانتحارية" ناسيا او متناسيه اسرائيل والقدس المحتلة مشيرا الى ان الفتنة وتسييس الحج والارهاب من التحديات التي تواجه المسلمين في اشارة الى الشعار الذي رفعه الحجاج الايرانيين وهو ( الموت لاسرائيل ) مما اغضب فضيلته .... واكد آل الشيخ في خطبة وقفة عرفات ظهر الخميس في مسجد نمرة ان "واجب المسلمين محاربة هذا البلاء "الارهاب" العالم يشكو من هذا البلاء والعمليات الانتحارية التي جلبت على العالم الاسلامي البلاء.. دمرت البنية التحتية والمنشاءات وشلت السواعد وفرقت المجتمع".وقال "احذروا ان تكونوا سببا لهدم بلادكم بايديكم.. وحلوا مشاكلم بايديكم ولا تركنوا لما ياتيكم باسم الطائفية".واضاف ال الشيخ امام اكثر من مليوني حاج تجمعوا في مشعر عرفات لاداء الركن الاعظم من الحج من التحديات التي تواجه الامة الارهاب الذي اشقى المسلمين بل العالم كله الذي يستهدف المنشات والنفوس البريئة، الارهاب مشكلة عالمية

وتابع "من التحديات التي يواجهها المسلمون ممن يدعون الاسلام، ايقاد الفتنة والحرب والتقاتل بين الاشقاء.. ارادو تفريق شمل الامة واستعداء الاعداء وعزمهم على تسييس الحج واحلال الفوضى والشغب وذلك في اشارة الى الحجاج الايرانيين والهتافات التي اطلقوها ضد اسرائيل

_________________



أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره