موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: المستفاد من العلماء والأولياء
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 06, 2018 11:31 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504
– الشيخ أبو حريبة

الشيخ المعتقد احمد بن عبد الرحيم الشنتاوى القنائى



منسوب الى شنتنا من قرى المنوفية ولد بها سنة 1208 – 1793 ونشأ بها واخترف نساجا ثم اتجه ناحية التصوف وانقطع الى النسك والعبادة وسافر من بلده إلى طندتا فأخذ بها الطريقة الشاذلية عن الشيخ أبى النجا الشاذلى ثم حضر الى القاهرة واخترف فيها تجارة البذور والتوابل ثم ترك هذه الحرفة واستأجر نفسه كاتبا فى مخبز بجهة باب الخرق ، ثم سلك طريق النقشبندية ، أخذها عن بعض خلفاء الشيخ الميرغنى وسافر الى مكة واجتمع فيها بشيخه المذكور فأخذ عنه مباشرة وأقام معه مدة الحج ثم عاد الى مصر وما ل إلىالعبادة والذكر وانقطع اليهما حتى كمل فظهر أمره واشتهر ذكره وأطاف الناس حوله وأخذ عنه الشيخ حسن القويسنى شيخ الجامع الأزهر والشيخ الباجورة وكان معتقد الخاص والعام واعطى القبول التام وكان لا يسأل عن مسألة حتى يبين حكم الله تعالى فيها بالنصوص الصحيحة من غير ممارسة للعلم وسئل عن اللوح المحفوظ فقال هو صدر العارف متى توجه لشىء وجده أمامه وكان يقول علم النحو كذب فلا اشتغل به وألف مؤلفات مفيدةمنها قصيدة فى اسماء الله الحسنى فى مائة بيت ونظم فى الحب الألهى تحالى ثابنة سلطان العاشيقين سيدى عمر بن الفارض رضى تعالى عنه وزاد عليها اربعمائة بيت وله تفسير للقرآن الكريم بطريق الاشارة وشرح حكم شيخه وذيل قصيدته وشرحها فى ثمانية عشر كراسة وه توسلات واوراد وتوجهات ومن نظمه فى الحب الألهى


وتربى بأخره بزى العسكر وحمل حربة صغيرة ولازم ذلك حتى سمى ( أبو حريبة ) وكان رضى الله تعالى عنه كريم النفس يعكى من يسأله ومن لا يسأله نزيها لا يقبل شيئا ، أرسل له محمد على انعامية خمسمائة جنيها فردها وأراد الخديو عباس أن يمنحه أبعادية فاعتذر عن قبولها ولم يزل يرقى من حال الى أحسن حتى بلغ أعلا المقامات الى أنتوفى قبيل فجر يوم الأحد لخمس عشرة خلت من ربيع الأول من هذه السنة ودفن بأمر الوالى فىجامع الأمي رقجماس الظاهرى نائب الشام بخوخة او غمش بالدرب الأحمر فى القبر الذى خلا بوقاة منشىء المسجد لوفاته ودفنه بالشام وضريحه بهذا المسجد الى يومنا هذا ظاهر يزار نفعنا الله تعالى بأوليائه الصالحين وأعاد علينا من بركاتهم



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: المستفاد من العلماء والأولياء
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين نوفمبر 24, 2025 6:48 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504


محسن شرقى كبير

الدمرداش باشا



كتبت مجلة المقتطف ( الكاتب سيد يوسف ) فى عددها الصادر فى شهر يوليو سنة 1930 م مقال عن الدمرداش تحت هذا العنوان وقالت :

نشأته : ولد صاحب الترجمة فى القاهرة سنة 1270 هجرية فى زاوية جده بقرية الدرمرداش بالعباسية . وهو ابن الشيخ مصطفى بن صالح اغا احد المماليك الشراكسة المعاصرين لعزيز مصر الكبير محمد على باشا ، وقد تزوج صالح اغا من احدى كريمتى السيد محمد محمد الدمرادش شيخ السادة الدمرداشية اذ ذاك ورزق منه ابالشيخ مصطفى والد المترجم له وهو الذى خلف السيد محمد محمد الدمرداش فى تلك الطريقة

وقد عنى الشيخ مصطفى بتربية ابنه عبد الرحيم فارسله اولا الى الكتاب ثم الى الجامع الأزهر الشريف وهناك تلقى العلم على كبار العلماء ومنهم شيخ الاسلام الشيخ الرافعى

ولما توفى الشيخ مصطفى فى سنة 1294 هجرية اقيم صاحب الترجمة شيخا للسادة الدمرداشية مكان أبيه . وكان يبلغ من العمر اذ ذاك اربعا وعشرين سنة ، وظل فيها الى ان وافته المنية .

طريقته : طريقة السادة الدمرداشية كغيرها من الطرق الصوفية قوامها الزهد والنسط والعبادة وتمتاز بخلوها من الحركات العنيفة غير الطبيعية وقت الذكر ، فيجتمع المريدون (( للحضرة )) وقراءة الاوراد فى مساء كل خميس عقب صلاة العشاء تحت قبة ابى عبد الله المحمد الدمرداش ويأخذون فى تلاوة القرآن الكريم بأصوات خاشعة متهدجة ثم يشفعونها بتلاوة اذكار وادعية اخرى يضرعون بها الى المولى جل جلاله ، ومن المريدين من يختلى فى صوامع (( خلاوى )) اعدت لهم فى بناء مسجد المحمدى ثلاثة ايام بلياليها فى نصف شعبان من كل عام يصومون نهارها ولا ينامون ليلها ولا يكلمون احدا ولا يخرجون الا للوضوء أو الصلاة وفى خلال هذه الأيام يطوف النيقيب بعد الغروب (( بالمختلين )) يوزع عليهم كؤوس السكر المذاب فى ماء ممزوج بعصير الليمون ثم يأتيهم باطباق الارز المطبوخ بالسيرج والقهوة

ويظل القراء طيلة هذه الليلة الثلاثة فى الزاوية يرتلون القرآن الكريم باصواتهم ترتيلا فتنشرح لقراءتهم صدرو المختلين ويذهب الكرى عن اعينهم . والمريدون فى خلوتهم يقضون أياما عدتها الايام التى اقامها حضرة سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم ومعه سيدنا أبو بكر الصديق فى الغار وقت هجرته من مكة الى المدينة المنورة

ذلك هو نظام الطريقة التى تولى أمرها المترجم له من عام 1294 هـ إلى 1348هـ فاحيا أربعة وخمسين مولدا ، وقد نهض بالمشيخة نهضة اعجب بها كثير من العلماء والعظماء والتجار والاعيان وارباب الصناعات فدخلوها زمرا حتى صار عدد رجالها فى هذا الوقت قريبا من أربعة ألاف مريد وهو عدد وفير يبلغ اضعافا مضاعفة لما كان عليه فى عهد اسلافه الكرام ، وقد الف بين قلوب اتباعه وجعلهم اخوانا على سرر يواسى قويهم ضعيفهم ويشاطرون بعضهم بعضا سراء الحياة وضراءها . ولم يفته ان يجعل محل اجتماعهم لائقان بهم فجدد بناء الزاوية وحولها الى مسجد رحب وادخل فيه النور الكهربائى واصلح دورة المياة وجعلها على الطراز الصحى الحديث ، وعبد الطريق الموصل الى المسجد فجلعه شارعا متسعا نظيفا

صفاته : كان الفقيد العظيم حميد الصفات رضى الخلال ، ورث عن والده الصلاح ولين الجانب ودماثة الخلق وطيب السريرة ، وورث عن جده لوالده الصلابة فى الحق والجرأة والصراحة والاعتماد على النفس ، واكسبته حياته الاجتماعية البشاشة والحلم والظرف .

وقد جملت هذه الصفات كلها روح التواضع لله والعمل علىجلب مثوبته ، ودفع عقوبته فجعلت منه بصفة عامةرجلا نابه القصد كريم المرءة غزير النيل عظيم القدر لا يخفض رأساولا تغمز له فتاة

وما تاري حياته الحافل بجلائل الاعمال إلا تطبيقا لهذه الصفات ، فاذا رأيته مشمرا مهتمايؤم ديوانا او يقصد كبيرا فاعلم انه ماض للخير يسعى لانجازو عمل كلف به ممن تقطعت بهم الاسباب فلم يجدوا ملجا الاه ، واذاشهدته متهللا وضاء الجبين فأيقن ان خيرا قد تم على يديه فاطمأنت نفسه وانطبعت حالته النفسية على أسارير محياة ، واذا قابلته مقطب الوجه عابشا – وقليلا ما يكون ذلك – فثمت صعب لم يذلل وهو ما يزال به يعالحه بما أوتى من حيلة وطول حتى يظفر بما يريد . واذا سمعته يلج فى مناقشة ويحتد فثق انه يناضل عن الحق الذى يعتقده وما ناضل عن غير الحق ولا سار مع ا لهوى ، واذا انصت اليه وهو منشرح الصدر متبسط فى حديثه فأنت امام انيس سمير حلو الفكاهة ، عذب الاشارة خفيف الروح والظل والهواء ، واذاأوى الىبيته حيث تنتظره اخته وزوجه وكريمته رأيت الوفاء يفيض من شفتيه ورأيت كيف يكون احترام الاخوة وحب البعولة وحنان الابوة ، واذا رايته بعد ذلك يجود بألاف الدبرات من حر ماله ومال زوجه وكريمته ليدفع عن الفقراء والبائسين آثار الحياة العسيرة فاعلم انه يعطى درسا لغيره فى الرياضة على عمل البر وما قصد غير الله فله وحده ما وهب ، وللأنساينة ما ابلى .

حياتته العامة
قلنا ان الفقيد نشأ نشأة أزهرية ، وكان الازهر اذ ذاك مهد الثقافة فى مصر ، فلماشب وترعرع وجد من نفسه ميلا لقراءة كتب التاريخ وتقويم البلدان وقد حبب اليه هذا الشغف زيارة البلاد الخارجية فلما اتيحت له الفرصة فيما بعد زار أوربا والشام والقسطنطينية وفلسطين ، وكان اختلاطه بكبار الأزهر ومن تخرجوا معه امثال المرحومين الشيخ محمد عبده وسعد زغلول باشا وفتحى زغلول باشا وقاسم بك امين والشيخ عبد الكريم سلمان واختلاطه برجال السياسة امثال المرحومين رشدى باشا وثروت باشا وبرجال المال امثال حسن باشا سعيد وطلعت بك حرب وبرجال السيف امثال المرحوم ابراهيم باشا فتحى وغيره وبرجال الدين امثال صاحب الفضيلة الاستاذ المراغى وكان اجتماعه بهؤلاء وبغيرهم من الانجليز والاجانب ورجال الصحافة من العوامل الهامة التى صقلت معلوماته العامة وجعلته يستطيع ان يساير كل ندى يحضره فاذا ناقشته فى أى موضوع القيته حاضر البديهة ملما به ، وقد ساعدته على ذلك القوة ذاكرته المدهشة التى لازمته حتى الوفاة .

وكان اختلاطه بالجمهور فى حفلات الذكر وقيامه بما تتطلبه تلك الحفلات على احسن وجه من الاسباب التى مكنت له فى قلوب الناس وجعلته محبوبا لديهم ، فكان موضع الاحترام من العظماء ، كما كان موضع الاجلال والمحبة من الدعماء ولم تنسه كثرة اختلاطه بالجمهور ان يقوم بأدق ما يفرضه واجب اللياقة نحو كبار ضيوفه وزواره من اية جنسية كانوا

وكل ذلك لم يصرفه عن تنمية موارده وأمواله فكان فى ذلك موفقا ايما توفيق وقد عمل بمقتضى القول المأثور ( اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا * وأعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )

واكبر الظن انه وفق فى الحالتين ، فكان رجلا عصاميا استطاع بسعيه وحسن تدبيره ان يشق لنفسه طريقا الى الجاه وان يصبح فى عداد ذوى الثروة الطائلة ، فكان بذالا فى غير أسراف ، مقتصدا فى غير تقتير ، ولم يلهه متاع الدنيا وتدبير المال عن القيام بواجبه الدينى ولكنه كان قليل الاعلان عن نفسه من هذه الناحية ، محافظا على عاداته الشرقية الموروثة فقد حافظ على زيه حتى النهاية ولم يأبه لمظاهر المدينة الخلابة التى لا تتفق والدين بل حارب تلك المظاهر فى سره وعلنه ودعا الناس الى عدم الاسترسال فيها والى التمسك بالعروة الوثقى من عاداتنا القومية فكان من هذه الوجهة مجاهدا له جزاء المجاهدين الصابرين .

وخلاصة القول ان المرحوم كان وثيق العلاقة بالحياة العامة فى مصر ، له مركز ممتاز فى اوساطها المختلفة ، وقد أنعم عليه المغفور له السلطان حسين بلقب (( صاحب الفضيلة والارشاد )) وانعم عليه جلالة الملك فؤاد برتبة (( الباشوية )) فكان اول من جمع بين هذين اللقبين فى مصر ، هذا عدا ما انعم عليه به من اوسمة ونياشين أخرى . وكان للفقيد صفحة سياسية فى تاريخ مصر الحديث لم تثبتها هنا لان المقتطف مجلة غير سياسية ( مجلد 77 )

هيئته الكبرى : وكان الفقيد ابى الا ان يتوج اعماله المجيدة بتاج الخلود ن وأبى الا أن تكون لمصر مكانتها بين الامم الحية ، وأراد ان يرفع المصريون رءوسهم بين الاجانب مباهين بان فى وادى النيل رجالا يحبون الخير للخير ويبذلون فى سبيله اثمن ما ملكت ايديهم ، هزته الا ريحية ودعاه داعى الجود فتبرع هو والسيدتان المصونتان حرمه وكريمته باقامة مستشفى خيرى ، وقدم قطعة الارض اللازمة لبناء هذا المستشفى ومساحتها 15 الف متر مربع وتقدر قيمتها بمبلغ خمسين الف جنيه وتبرع لانشاء المستشفى بمبلغ 100 ألف من الجنيهات منها 40 الف للبناء والتأثيث و60 ألف ينفق على المستشفى من ريعها

وقد أعلن هبته لرئيس الوزراء فى 5 أغسطس سنة 1928 فقابل دولته الخبر بالفرح والثناء وذهب توا الى قصر المنتزه فمثل بين يدى جلالة الملك واطلع جلالته على تفصيل هذا العمل الجليل فسر جلالته كثيرا واثنى على فضيلة الواهب وابدى ارتياحه لهذا العمل البار واوعز بالتعجيل به تلبية لرغبة الواهب ن وفى 14 أغسطس سنة 1928 قرر مجلس الوزراء قبول الهبة وشكر سعادة الواهب واسرته على هذه الهبة الجليلة ، وفى 22 سبتمبير سنة 1928 تسلم مندوبو الحكومة قطعة الأرض التى يقام عليها المستشفى من سعادة الواهب

وفى منتصف الساعة الرابعة بعد ظهر يوم السبت الموافق 24 نوفمبر سنة 1928 احتفلت وزارة الاشغال بوضع الحجر الاساسى فى بناء المستشفى الخيرى بحضور دولة رئيس الوزراءا وفخامة المندوب السامى وفضيلة شيخ الاسلام واصحاب المعالى الوزراء وعظماء مصر وكبار الجاليات الاجنبية وكل مسئول من رجال الطب والعلم والادب فى البلاد ، وكان الاحتفال فخما شائقا دل على تقدير عظيم لصاحب تلك الاريحية

ذلك هو العمل الخالد الذى قام به المرحوم المترجم له ، وقد اشترط أن يكون المستشفى

((عاما وانيقبل فيه جميع المرضى مجانا بدون نظر الى جنسياتهم او دياناتهم ... ))

انتشر خبر هذه الهبة وتحدث بها الجرائد فى اقطار العالم ، فقالت عننها صحف ( الغازيت ) و ( النيرايست )

(( ان مثل هذه الهبة للاغراض العامة لم يسبق لها مثيل فى مصر حيث لم تبد مثل هذه الروح من قبل / والمأمول ان يقتدى كثيرون من الاعيان الموسرون بهذه القدوة الشريفة )) وطكفى الفقيد عبطة بعمله المبرور انه اول من سعد به فقالت : وقد نلت فعلا بعملى هذا سعادة هذه الدار الدنيا فان اللذة التى شعرت الآن بها لا تساويها كل مسرات الحياة ولذاتها من جاه ومال وحسب وسنب وما الى ذلك ))

ولما شرع جماعة من ذوى النخوة وممنيقدرون الواجب فى عمل حفلة تكريم لهذا المحسن العظيم بادر فارسل لهم يعتذر ويقول فى خطابه اعتذاره (( وأرجو ان تعدلوا عن هذه الفكرة حتى تساعدونى على توجيه عملى خالصا لوجه الله وحده وتبعدوا بى عن مواطن الزهو الذى قد يشوب هبتى بشائبة لا ارضاها ))

وكان الفقيه يمنى النفس بحضور حفلة افتتاح المستشفى لتقر عينه بما صنع ولكن القدر جرى بأمر آخر فاستأثرت به المنية فى الخامس من شهر فبراير سنة 1930 الموافق 6 من رمضان سنة 1349 هجرية واحتفل بتشييع جنازته احتفالا مهيبا رهيبا ، ثم وورى التراب فى المكان المعد له فى المستشفى قبل انيتم اعداده ، وقد علمنا ان كريمته قوت القلوب عاقدة النية على اتمام كل اعمال الاحسان التى شرع فيها المغفور له والدها


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 3 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط