الأخ الفاضل (أبو بكر) :
اسمحلي أن أقول لك بأن مقارنتك في غير محلها .
بل وغير موضوعية بالمرة .
هلا أدخلت في هذه المقارنة ما يلي :
- الأعباء السياسية التي كانت تواجه مصر عند تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك لرئاسة مصر .
وقارن بينها وبين مثيلاتها في ماليزيا عند تولي الدكتور مهاتير محمد .
- الأعباء الاقتصادية التي كانت تواجه مصر عند تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك لرئاسة مصر .
وقارن بينها وبين مثيلاتها في ماليزيا عند تولي الدكتور مهاتير محمد .
- الأعباء العسكرية ومشكلات تحديث القوات المسلحة التي كانت تواجه مصر عند تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك لرئاسة مصر .
وقارن بينها وبين مثيلاتها في ماليزيا عند تولي الدكتور مهاتير محمد .
- التهديدات في مجالات الصحة والثقافة والزراعة والاقتصاد التي كانت تواجه مصر عند تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك لرئاسة مصر .
وقارن بينها وبين مثيلاتها في ماليزيا عند تولي الدكتور مهاتير محمد .
- التهديدات التي وجهت لوضع ومركز مصر بصفة عامة على الخريطة العالمية التي كانت تواجه مصر عند تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك لرئاسة مصر .
وقارن بينها وبين مثيلاتها في ماليزيا عند تولي الدكتور مهاتير محمد .
- المخاطر والتهديدات الدجالية الإبليسية التي كانت تواجه مصر عند تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك لرئاسة مصر .
وقارن بينها وبين مثيلاتها في ماليزيا عند تولي الدكتور مهاتير محمد .
- وأرجو أن تدرج في سياق مقارنتك ما يلي :
ماذا يريد الدجال وأعوانه من مصر ؟
وماذا يريد الدجال وأعوانه من ماليزيا ؟
يا أخي الفاضل :
لعلك تذكر في أواخر تسعينيات القرن المنصرم ماذا فعل أحد اليهود باقتصاديات ماليزيا وكل ما يعرف بالنمور الآسيوية .
لعبة واحدة من أحد أزلام الماسون والصهاينة والدجال قلبت هذه الدول رأساً على عقب .
لم تحتمل مجموعة دول مجتمعة لعبة واحدة من آلاف آلاف ما تتعرض له مصر .
ولأن الشيء بالشيء يذكر أخي الفاضل ، فأرجو منك ألا تنسى أن تذكر لنا نبذة يسيرة مما قيل عن تورط مهاتير محمد في عام 1998م في تلفيق قضية شذوذ جنسي لوزير ماليته أنور إبراهيم .