ايها الحبيب المصرى
راجع ما قاله محب مولانا الحسين
مش صعبان عليك كل ما قاله
الأمر الشرعى لاولى الامر واضح بقتالهم
بل طوبى لمن قتلهم و قتلوه
بل خشى الامام ان يخبر اصحابه بعظم الاجر الذى قاله رسول الله لمن يحاربهم
خوفا من ان يتكلوا عليه
فصل الخطاب فيما قاله الدكتور محمود فى الرابط التالى فراجعه واقرأه بتمعن ربنا يهدينا و يهديك
لأنه فيه نور وفهم وخير كتير قوى قوى والله العظيم
viewtopic.php?p=90325#p90325msobieh كتب:
المؤمن والمسلم دائما عندهم ورع خاصة في الدماء
المصريون بالذات لا يحبون الدماء
الخوارج حاجة تانية, فالشيطان يحب أن يذيقهم طعم الدم
المشكلة في الأحباب في نظرتهم في الخوارج وحدود التفاهم معهم
لو تركته لن يتركك
الخوارج كلاب النار
تتركه , تجده ينبح عليك وعلى غيرك يريد أذاك
مش هسيسيبك في حالك
لازم يحاول يجيبك منطقته ألا وهي النار
كونهم يصلون مشكلة وقراء قرآن مشكلة
روى الإمام أحمد بن حنبل (3/15) عن أبي سعيد الخدري ان أبا بكر جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله :
إني مررت بوادي كذا وكذا فإذا رجل متخشع حسن الهيئة يصلي
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :" اذهب إليه فاقتله "
قال فذهب إليه أبو بكر فلما رآه على تلك الحال كره ان يقتله فرجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: " اذهب فاقتله"
فذهب عمر فرآه على تلك الحال التي رآه أبو بكر قال فكره أن يقتله قال فرجع
فقال يا رسول الله إني رأيته يصلي متخشعا فكرهت أن أقتله
قال :" يا علي اذهب فاقتله"
قال فذهب علي فلم يره فرجع علي فقال يا رسول الله انه لم يره
قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ان هذا وأصحابه يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم
يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية
ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم في فوقه
فاقتلوهم هم شر البرية ".
طبعا الحاكم هو الذي يأمر ويفعل ذلك
الخوارج لا يرجع إلا ثلتهم , ثلثهم على الأكثر يتوبون
والباقي لا
نسأل الله ببركة مخبوزك ودعائك أن يهديه الله
وإلا لا تحزني على الخوارج فمخبأ لهم رجل شديد القوى
أي واحد فيه فيروس لا تحزنوا عليه
استحالة الرحمة عندكم تكون شعرة بجانب رحمة رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل:
" لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد "
أي استئصال
وللحديث بقية إن شاء الله