بعد إذن سيدي الشريف
أقول للأخ بو خالد يمكنك البحث في كتاب شر ح النونية لمحمد خليل هراس و الذي كتبت جزءاً منه
ففي كتاب " شرح نونية ابن القيم " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 249 يقول: [ و هو صريح في فوقية الذات لأنه ذكر أن العرش فوق السموات و هي فوقية حسية بالمكان فتكون فوقية الله على العرش كذلك ، و لا يصح أبدا حمل الفوقية هنا على فوقية القهر و الغلبة.]
و فى كتاب شرح القصيدة النونية لابن القيم الجوزية تأليف محمد خليل هراس صفحة / 256 يقول:[ قال مجاهد: إن الله يجلس رسوله معه على العرش]
و في كتاب " شرح نونية ابن القيم " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 545 يقول المؤلف: [ و لكنه – أي القرءان – قول الله الذي تكلم به بحروفه و ألفاظه بصوت نفس
و في كتاب " شرح قصيدة النونية " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 774 يقول المؤلف:[ فرفعوا رؤوسهم فإذا الجبار قد أشرف عليهم من فوقهم.]
و في كتاب " شرح قصيدة النونية " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 778 يقول المؤلف: [ بل قد ورد أنه سبحانه يقرأ القرءان لأهل الجنة بصوت نفسه يسمعهم لذيذ خطابه.]
و هناك مصادر أخرى من كتبه و هي:
في حاشية الكتاب المسمى " كتاب التوحيد " لابن خزيمة – طبع دار الدعوة السلفية ، صفحة / 137 يقول محمد خليل هراس المعلق على هذا الكتاب إن معنى { من وراء حجاب } [ يعني تكليما بلا واسطة لكن من وراء حجاب فيسمع كلامه و لا يرى شخصه.]
في كتاب المسمى " التوحيد " لابن خزيمة طبع دار الدعوة السلفية تعليق محمد خليل هراس ، صفحة / 156 يقول:[ ثم تبدى الله لنا بصورة غير صورته التي رأيناه فيها أول مرة ، وقد عاد لنا في صورته التي رأيناه فيها أول مرة فيقول أنا ربكم
و في حاشية الكتاب المسمى " كتاب التوحيد " لابن خزيمة يقول محمد خليل هراس المعلق على هذا الكتاب ، صفحة / 63:[ فإن القبض إنما يكون باليد الحقيقية لا بالنعمة ، فإن قالوا إن الباء هنا للسببية أي بسبب إرادته الإنعام ، قلنا لهم: بماذا قبض؟ فإن القبض محتاج إلى ءاله ، فلا مناص لهم لو أنصفوا من أنفسهم إلا أن يعترفوا بثبوت ما صرح به الكتاب و السنة.]
و في صفحة / 64 يقول المعلق أيضا:[ هذه الآية صريحة في إثبات اليد فإن الله يخبر فيها أن يده تكون فوق أيدي المبايعين لرسوله و لا شك أن المبايعة إنما تكون بالأيدي لا بالنعم و القدر]
و في كتاب " شرح العقيدة الواسطية " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 85 يقول مفتريا على أهل السنة.
[ فلم ينطق أحد منهم في حق الله بالجسم لا نفيا و لا إثباتا ، و لا بالجوهر و التحيز و نحو ذلك لأنها عبارات مجملة لا تحق حقا و لا تبطل باطل]
_________________
ما خاب بين الورى يوما ولا عثرت***في حالة السير بالبلوى مطيته من كان لله رب العرش ملتجأ***ومن تكن برسول الله نصرته
|